Subscribe Twitter

السبت، 29 أكتوبر 2011

الدنيا

 الدنيا






مثل الدنيا كمثل الحية ما ألين ملمسها وفي جوفها السم الناقع، يحذرها الرجل العاقل ويهوي إليها الصبي الجاهل.
* الدنيا دار أولها عناء وآخرها فناء، في حلالها حساب وفي حرامها عقاب، من استغنى فيها فُتن، ومن افتقر فيها حزن، ومن سعى لها فاتته، ومن قعد عنها آتته، ومن بصر بها بصرته، ومن أبصر إليها عمته.

* الدنيا دار من صحّ فيها سقم، ومن أمن فيها ندم.

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا و لا مبلغ علمنا و لا إلى النار مصيرنا .. برحمتك يا ارحم الراحمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق